اجمل ماقرأت بعد اعدام صدام
لقد كرهنا في صدام حاشيته التي تفننت في الظلم والجبروت في عهده.. لكن ما قيمة حاشيته اذا ما قورنت بالحواشي الكثيرة التي جاءت بعدها.. كحاشية
(الجلبي) و(الصدر) و(الحكيم) ذات الأسماء المعلنة وغيرها من الحواشي
الكثيرة غير المعلنة..
من يجرؤ على كرهه الآن ؟
كتابات - حمدية الأعظمي
شاءت الأقدار أن نطلع جميعا على فلم الإعدام الذي ظهر على الملأ دون وعي أو إدراك من مسجليه لما قد يفعله من انقلاب في مواقف الكثيرين.. فبدل أن تسجل الكاميرا تفاصيل إعدام صدام سجلت لنا إعدام وانعدام المبادئ والأخلاق العربية والإسلامية عند جلاديه.. الذين تميزوا بالاستهتار المعروف عند المليشيات..
فقد كان التنفيذ مخلا بالقوانين التي يقرها المنطق.. بدءً من توقيت التنفيذ الذي ضرب بالعادات والتقاليد وتوصيات الدين عرض الحائط.. باستهتاره بالأشهر الحرم وعيد الأضحى التي يتجنب المسلمون فيها حتى القتال.. لا اعدام سجين تمنعه القضبان من الهرب, اذا ما اجل يوما او شهرا أو سنة حتى!!
أعرف ان حكومتنا تتبع ايران في توقيتاتها.. والاعدام كان يوم السبت.. أي قبل عيدهم الذي بدأوه يوم الأحد.. ولكن العيد ابتدأ السبت عند كل أمة محمد التي ليس من المعقول أن يهزأ ويستهتر المسلم بها.. فإذا ما تذكرنا أن الاسلام كان قد أوصى بجار المحلة وأوجب علينا احترام مشاعره ومشاركته أفراحه وأحزانه.. تساءلنا بإلحاح عما دفع حكومتنا الى الاستهتار بمشاعر من يشاركها العقيدة والوطن.. إن لم يكن لاستهتارها هذا مغزى..
ألله اكبر.. ألهذه الدرجة هان الاسلام على من يدعيه وبتشدق به في مزايداته السياسية؟؟
الم يفكر برد فعل ذلك عند غير المسلمين؟؟ لا تقولوا إنهم يكرهوه.. وابتغوا الانتهاء من حياته اليوم قبل الغد.. فالكره قد يعمي البصيرة والبصائر ولكن ليس الى حد الاستهتار بإسم العراق بين العالم.. اسم العراق الذي دمروه بفعلتهم هذه بعدما انتهوا من تدميره في الداخل.. فمقارنة بسيطة بين ما كان وضع عراقنا عليه بالأمس وما آل إليه اليوم تجعل كل عراقي يستبدل كرهه لصدام حباً... صدام الذي كرهه البعض لظلمه وحديته وديكتاتوريته في القرارات والأحكام.. متناسين الأمن والأمان الذي تنعموا به... والذي ذكرهم به كم القتلة المأجورين الذين يجوبون الشوارع اليوم متلذذين بقتل العراقي وإسالة دمه تحت أنظار الحكومة التي لا يهش ولا يبش قادتها الا لحكام الشرق والغرب الذين قوي نفوذهم في ما كنا نسميه عراقنا...
لقد كرهنا في صدام قسوته مع معارضيه الذين لم نعرف عنهم شيئاً.. الى أن رأينا حقيقة هؤلاء المعارضين وما أرادوه للعباد قبل البلاد.. فبتنا نتحسر على قسوته التي سدت الطريق أمام كل فرق الموت وعصابات الداخلية وجيش فلان وعلان الذين يجوبون الشوارع اليوم يملأونها قتلاَ ودماراَ وتخريب..
لقد كرهنا في صدام حاشيته التي تفننت في الظلم والجبروت في عهده.. لكن ما قيمة حاشيته اذا ما قورنت بالحواشي الكثيرة التي جاءت بعدها.. كحاشية (الجلبي) و(الصدر) و(الحكيم) ذات الأسماء المعلنة وغيرها من الحواشي الكثيرة غير المعلنة..
كل هذه الأمور تقودنا الى مقارنة عهده بالعهد الذي جاء بعده.. عهد الاحتلال الذي يزينوه لنا ويدعوا وجود قطعاته لمساعدتنا التي لم نلمسها في ظل تردي الأوضاع الذي طال كل شئ.. فبعد أن كنا عراقيين يعرفنا الجميع ويحسب لنا ألف حساب.. يفاجؤنا رئيسناَ الشجاع بسيارته التي يقودها بنفسه أحياناً في كل زوايا بغداد والعراق من شماله الى جنوبه.. متنقلاً بين هذا البيت وذاك.. لتذوق زاد الجميع والاطلاع على أوضاعهم عن كثب.. يقف بين الناس فوق سيارته ويلوح للناس المتجمهرين حوله..
جاءنا اليوم من نسمع عنهم في الفضائيات ولا نراهم على أرض الواقع.. وإذا ما فكروا بالخروج من جحرهم أحاطوا انفسهم بطوق الزجاج المضاد للرصاص.. سياسيونا الذين تميزوا بالسياحة السياسية خارج العراق الذي نعرفه والذي يختلف عن عراقهم الذي تقلصت حدوده الى المنطقة الخضراء.. فسطع نجمهم في الخارج في وقت ظل فيه العراق يتحسر على تواجد من يؤمن له الجبهة الداخلية والأمن الداخلي الذي يستصرخ كل ذي غيرة لتنظيمه.. فما فائدة وجود وزراء للدفاع والداخلية يخشون البقاء فيه كونه أشبه بجبهة قتال لا يؤمن جانبها.. متناسين أن صدام كان لا يتوانى عن زيارة حتى الخطوطِ الأماميةِ لجبهاتِ القتال الحقيقية طوال سني حربنا مع إيران!!
نريد تفسيراَ منطقيا لما جرى ويجري علنا نفهم ما الذي جعل قياداتِ إسرائيل ترتعب من صدام الذي عاداها.. ومن كل كلمة يقولها.. بينما تفرح اليوم بتودد رجالات حكوماتنا الذين يسعون لإقناعنا باحتضان سفارتها في العراق..
نريد تفسيراً يقنعنا بكراهية صدام الذي فعل المستحيل من اجل شعبه الذي لم يعرف القناعة يوماَ.. والذي كان يشكو من القطع المبرمج للكهرباء التي عادت لتنير بغداد بعد أشهرٍ قلائل من الحرب... بينما اليوم وبعد 4 سنوات من التحرير تطل الكهرباء على بغداد ساعة واحدة بعد غياب 12ساعة ..
نريد تفسيراً يقنعنا بكراهية من بنى، وعمّر، وأنشأ للشعب الذي يقتل ويهجر ويعذب بشتى أنواع العذاب ابتداء من الذلة والمهانة، وانتهاء بالمثقاب الكهربائي الذي اخترعت له حكومة المنطقة الخضراء مهمة لم يعرفها السفاحون من قبل.. لإرعاب شعبنا بدل الأعداء الذين فتحت لهم شوارعنا يصولون ويجولون فيها.. عملاً بواجب الضيافة العربية ومصداقا للقول العربي: يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وأنت رب المنزل..
نريد تفسيراً يقنعنا بكراهية من أحبه صغارنا.. واحترمه كبارنا.. بعد أن أبهر زعماء العالم بنبرته وكلامه الذي أبى زعماء اليوم إلا العمل بنقيضه لا لشئ إلا ليثبتوا للعالم إننا شعب متنوع المواهب فمثلما نلنا إعجابهم بكلامنا على لسانه.. ننال اليوم تعجبهم من تفاهتنا على لسان خلفائه.. ومثلما أعلنا يوماً عداءنا لجارة الشر إيران ومحاربتنا لها.. نعلن اليوم ولاءنا المطلق لها ونرتمي بأحضانها وأحضان كل شياطين الدنيا من أمريكا إلى إسرائيل.. لا لشئ إلا لإثبات تنوعنا هذا..
نريد تفسيراً يقنعنا بكراهيته.. التي أشك بقدرة أحد من العراقيين عليها بعد رؤية حجم الشر الذي استهدف العباد قبل البلاد بعد ذهابه.. ذاك الشر الذي يفسر شدته وصلابته التي كنا نلومه عليها.. شدته وصلابته التي أظهرت الأيام انها جزء من تركيبته الخاصة.. تجلت برباطة جأشه.. وإيمانه بالله وهدوئه الذي فاق حدود الخيال ساعة مواجهته الموت بشجاعة يندر وجودها بين البشر....
شدته وصلابته التي جعلت قلوبنا تنبض بحبه إلى الدرجة التي تجعلنا نفخر بنيله المنزلة التي ضمنت له المكان الذي يستحقه بين أبطال العرب والمسلمين الذين خلدهم التأريخ..
فهنيئاً لك المكانة التي نلتها باستحقاق.. وهنيئاً لأعدائك فيلم العار الذي لحقهم باستحقاق
الآن ندرك عدالة السماء التي أقنعتنا أخيراً بتقبل النهاية التي أعطت كل جانب ما يستحقه..
(الجلبي) و(الصدر) و(الحكيم) ذات الأسماء المعلنة وغيرها من الحواشي
الكثيرة غير المعلنة..
من يجرؤ على كرهه الآن ؟
كتابات - حمدية الأعظمي
شاءت الأقدار أن نطلع جميعا على فلم الإعدام الذي ظهر على الملأ دون وعي أو إدراك من مسجليه لما قد يفعله من انقلاب في مواقف الكثيرين.. فبدل أن تسجل الكاميرا تفاصيل إعدام صدام سجلت لنا إعدام وانعدام المبادئ والأخلاق العربية والإسلامية عند جلاديه.. الذين تميزوا بالاستهتار المعروف عند المليشيات..
فقد كان التنفيذ مخلا بالقوانين التي يقرها المنطق.. بدءً من توقيت التنفيذ الذي ضرب بالعادات والتقاليد وتوصيات الدين عرض الحائط.. باستهتاره بالأشهر الحرم وعيد الأضحى التي يتجنب المسلمون فيها حتى القتال.. لا اعدام سجين تمنعه القضبان من الهرب, اذا ما اجل يوما او شهرا أو سنة حتى!!
أعرف ان حكومتنا تتبع ايران في توقيتاتها.. والاعدام كان يوم السبت.. أي قبل عيدهم الذي بدأوه يوم الأحد.. ولكن العيد ابتدأ السبت عند كل أمة محمد التي ليس من المعقول أن يهزأ ويستهتر المسلم بها.. فإذا ما تذكرنا أن الاسلام كان قد أوصى بجار المحلة وأوجب علينا احترام مشاعره ومشاركته أفراحه وأحزانه.. تساءلنا بإلحاح عما دفع حكومتنا الى الاستهتار بمشاعر من يشاركها العقيدة والوطن.. إن لم يكن لاستهتارها هذا مغزى..
ألله اكبر.. ألهذه الدرجة هان الاسلام على من يدعيه وبتشدق به في مزايداته السياسية؟؟
الم يفكر برد فعل ذلك عند غير المسلمين؟؟ لا تقولوا إنهم يكرهوه.. وابتغوا الانتهاء من حياته اليوم قبل الغد.. فالكره قد يعمي البصيرة والبصائر ولكن ليس الى حد الاستهتار بإسم العراق بين العالم.. اسم العراق الذي دمروه بفعلتهم هذه بعدما انتهوا من تدميره في الداخل.. فمقارنة بسيطة بين ما كان وضع عراقنا عليه بالأمس وما آل إليه اليوم تجعل كل عراقي يستبدل كرهه لصدام حباً... صدام الذي كرهه البعض لظلمه وحديته وديكتاتوريته في القرارات والأحكام.. متناسين الأمن والأمان الذي تنعموا به... والذي ذكرهم به كم القتلة المأجورين الذين يجوبون الشوارع اليوم متلذذين بقتل العراقي وإسالة دمه تحت أنظار الحكومة التي لا يهش ولا يبش قادتها الا لحكام الشرق والغرب الذين قوي نفوذهم في ما كنا نسميه عراقنا...
لقد كرهنا في صدام قسوته مع معارضيه الذين لم نعرف عنهم شيئاً.. الى أن رأينا حقيقة هؤلاء المعارضين وما أرادوه للعباد قبل البلاد.. فبتنا نتحسر على قسوته التي سدت الطريق أمام كل فرق الموت وعصابات الداخلية وجيش فلان وعلان الذين يجوبون الشوارع اليوم يملأونها قتلاَ ودماراَ وتخريب..
لقد كرهنا في صدام حاشيته التي تفننت في الظلم والجبروت في عهده.. لكن ما قيمة حاشيته اذا ما قورنت بالحواشي الكثيرة التي جاءت بعدها.. كحاشية (الجلبي) و(الصدر) و(الحكيم) ذات الأسماء المعلنة وغيرها من الحواشي الكثيرة غير المعلنة..
كل هذه الأمور تقودنا الى مقارنة عهده بالعهد الذي جاء بعده.. عهد الاحتلال الذي يزينوه لنا ويدعوا وجود قطعاته لمساعدتنا التي لم نلمسها في ظل تردي الأوضاع الذي طال كل شئ.. فبعد أن كنا عراقيين يعرفنا الجميع ويحسب لنا ألف حساب.. يفاجؤنا رئيسناَ الشجاع بسيارته التي يقودها بنفسه أحياناً في كل زوايا بغداد والعراق من شماله الى جنوبه.. متنقلاً بين هذا البيت وذاك.. لتذوق زاد الجميع والاطلاع على أوضاعهم عن كثب.. يقف بين الناس فوق سيارته ويلوح للناس المتجمهرين حوله..
جاءنا اليوم من نسمع عنهم في الفضائيات ولا نراهم على أرض الواقع.. وإذا ما فكروا بالخروج من جحرهم أحاطوا انفسهم بطوق الزجاج المضاد للرصاص.. سياسيونا الذين تميزوا بالسياحة السياسية خارج العراق الذي نعرفه والذي يختلف عن عراقهم الذي تقلصت حدوده الى المنطقة الخضراء.. فسطع نجمهم في الخارج في وقت ظل فيه العراق يتحسر على تواجد من يؤمن له الجبهة الداخلية والأمن الداخلي الذي يستصرخ كل ذي غيرة لتنظيمه.. فما فائدة وجود وزراء للدفاع والداخلية يخشون البقاء فيه كونه أشبه بجبهة قتال لا يؤمن جانبها.. متناسين أن صدام كان لا يتوانى عن زيارة حتى الخطوطِ الأماميةِ لجبهاتِ القتال الحقيقية طوال سني حربنا مع إيران!!
نريد تفسيراَ منطقيا لما جرى ويجري علنا نفهم ما الذي جعل قياداتِ إسرائيل ترتعب من صدام الذي عاداها.. ومن كل كلمة يقولها.. بينما تفرح اليوم بتودد رجالات حكوماتنا الذين يسعون لإقناعنا باحتضان سفارتها في العراق..
نريد تفسيراً يقنعنا بكراهية صدام الذي فعل المستحيل من اجل شعبه الذي لم يعرف القناعة يوماَ.. والذي كان يشكو من القطع المبرمج للكهرباء التي عادت لتنير بغداد بعد أشهرٍ قلائل من الحرب... بينما اليوم وبعد 4 سنوات من التحرير تطل الكهرباء على بغداد ساعة واحدة بعد غياب 12ساعة ..
نريد تفسيراً يقنعنا بكراهية من بنى، وعمّر، وأنشأ للشعب الذي يقتل ويهجر ويعذب بشتى أنواع العذاب ابتداء من الذلة والمهانة، وانتهاء بالمثقاب الكهربائي الذي اخترعت له حكومة المنطقة الخضراء مهمة لم يعرفها السفاحون من قبل.. لإرعاب شعبنا بدل الأعداء الذين فتحت لهم شوارعنا يصولون ويجولون فيها.. عملاً بواجب الضيافة العربية ومصداقا للقول العربي: يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وأنت رب المنزل..
نريد تفسيراً يقنعنا بكراهية من أحبه صغارنا.. واحترمه كبارنا.. بعد أن أبهر زعماء العالم بنبرته وكلامه الذي أبى زعماء اليوم إلا العمل بنقيضه لا لشئ إلا ليثبتوا للعالم إننا شعب متنوع المواهب فمثلما نلنا إعجابهم بكلامنا على لسانه.. ننال اليوم تعجبهم من تفاهتنا على لسان خلفائه.. ومثلما أعلنا يوماً عداءنا لجارة الشر إيران ومحاربتنا لها.. نعلن اليوم ولاءنا المطلق لها ونرتمي بأحضانها وأحضان كل شياطين الدنيا من أمريكا إلى إسرائيل.. لا لشئ إلا لإثبات تنوعنا هذا..
نريد تفسيراً يقنعنا بكراهيته.. التي أشك بقدرة أحد من العراقيين عليها بعد رؤية حجم الشر الذي استهدف العباد قبل البلاد بعد ذهابه.. ذاك الشر الذي يفسر شدته وصلابته التي كنا نلومه عليها.. شدته وصلابته التي أظهرت الأيام انها جزء من تركيبته الخاصة.. تجلت برباطة جأشه.. وإيمانه بالله وهدوئه الذي فاق حدود الخيال ساعة مواجهته الموت بشجاعة يندر وجودها بين البشر....
شدته وصلابته التي جعلت قلوبنا تنبض بحبه إلى الدرجة التي تجعلنا نفخر بنيله المنزلة التي ضمنت له المكان الذي يستحقه بين أبطال العرب والمسلمين الذين خلدهم التأريخ..
فهنيئاً لك المكانة التي نلتها باستحقاق.. وهنيئاً لأعدائك فيلم العار الذي لحقهم باستحقاق
الآن ندرك عدالة السماء التي أقنعتنا أخيراً بتقبل النهاية التي أعطت كل جانب ما يستحقه..
الأربعاء يناير 09, 2008 8:56 pm من طرف العاصفة الهوجاء
» انا عضو جديد فهل من مرحب
الثلاثاء يناير 08, 2008 8:44 pm من طرف العاصفة الهوجاء
» ما ذا وجد الزوج عند زوجته عندما عاد من السفر؟؟
الإثنين يناير 07, 2008 10:48 am من طرف العاصفة الهوجاء
» لم اسال نفسى لماذا احببتك؟؟؟
الإثنين يناير 07, 2008 10:33 am من طرف العاصفة الهوجاء
» !!@@ أرحـــل أم أبقي هنــــا @@!! ..؟
الإثنين يناير 07, 2008 10:28 am من طرف العاصفة الهوجاء
» حين يموت الضمير..
الإثنين يناير 07, 2008 10:19 am من طرف العاصفة الهوجاء
» هل تعلم ان ...................
الأحد يناير 06, 2008 9:36 pm من طرف العاصفة الهوجاء
» حكم مفيده.........وكلمات
الأحد يناير 06, 2008 6:22 pm من طرف العاصفة الهوجاء
» عندما تذوب الشموع
الأحد يناير 06, 2008 6:12 pm من طرف العاصفة الهوجاء