لقاتي الشخصي مع محضر ارواح حصريا متفوتش

هههههههههههه
اتمني تعجبكم

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم أخوانى الكرام
هذا موضوع عن لقائى شخصيا مع محضر أرواح كما يدعى
اولا هو مسلم كما رأيت والله أعلم حيث انه يذكر الله كثيرا
وبعد بالطبع لما عرفت انه بيقول انه بيحضر أرواح وطبعا ما فيش حاجه اسمها تحضير ارواح
ده يا أخوانى بيبقى جنى بيدعى انه روح فلان كما قرأت فى الكتب
بيقول انه بيقدر يعرف اذا كان الواحد عنده فى أرضه كنز ولا لأ او اى حاجه ضايعه منه
وطبعا بيعمل للناس أعمال وحاجات من دى كتير...
قلت له يا ترى اللى انت بتحضره ده جن سفلى ولا علوى .. رد عليا وقالى طبعا علوى
يعنى جنى مسلم... طبعا كان جوايا سؤال هوه أنت ايه اللى عرفك انه مسلم؟ ممكن يكون بيكدب عليك ... قالى الجنى ده بحضره عن طريق بعض الكلمات (التعاويذ) وبخور جاوى وهو أشهر انواع البخور ومبيظهرش الا فى الأماكن العاديه النظيفه ...
اما السفلى فهو من أخطر الانواع أذيه وشر ولا يظهر الا فى الأماكن النجسه والمهجوره ولا يحضر الا على نجاسه والعياذ بالله ولما بيحضر بيبهدل الدنيا
قلت له ازاى؟ قالى بيكسر البيت ويولع الدنيا ويؤذى الناس ولازم يغدر بيك وبالناس اللى حواليك
ومبينصرفش بسهوله وللأسف بيرجع تانى ولو وجدك أقوى منه بيروح يجبلك الأقوى منه يعنى بأختصار مش هيسيبك ...
قلت له أيه أخطر المواقف اللى حصلت لك؟
قالى فى واحد كان فى منطقه ما من مدن مصر وطبعا بدون ذكر أسماء كان عنده أراضى كتيره
جدا وممتده الى جبل كبير فطبعا أتصل بى وقالى تعالى أكشف لنا فى حاجات هنا ثمينه ولا لأ
قلت له طيب ورحت... ولاقيت فى ناس كتير من اللى شغالين معاه عاملين فتحات كتيره فى الجبل وبعدين لفت نظرى فتحه غريبه شويه عن الباقى فدخلت فيها ومعايا بعض الناس
لاقيت باب من الحجر على شكل مربع فكتبت عيه الكلام اللى يفتحه وبعد شويه أتقلب الحجر
ليقسم المدخل الى نصفين أعلى وأسفل فدخلت من الأسفل زاحفا انا والناس اللى معايا
وبعد ما دخلنا قعدت ازحف شويه وكل شويه سقف الحجره يعلى ويعلى حتى أصبحت أستطيع المشى ووصلت لحجره كبيره انا والناس اللى معايا وفجأه سمعت انا والناس صوت ضخم جدا
وبيقول انتم خلاص مش هتطلعوا من هنا تانى وأفتكرت انى انا اللى سمعت لوحدى ولكن الناس سمعت الصوت معايا وفجأه سمعنا صوت الحجر أتقفل علينا يعنى مافيش خروج
وقعدت أقرأ قرأن وأقرا التعاويذ وأحاول انى اطلع انا واللى معايا ولكن لا حياة فيمن تنادى
وفجأة سمعت صوت بيقولى أنا ممكن أخرجكم من هنا بشرط انك تقول للناس اللى بره مافيش
حاجه هنا وأمشوا قلت له طبعا حاضر وطلعنا نجرى لقينا الحجر بيتفتح شويه وزحفنا لبره
بسرعه وانا طالع كان الحجر بيقفل وكان هيقفل على رجلى لولا ستر ربنا كان قطمنى نصفين
وطبعا مكنتش مصدق نفسى انى طلعت منها حى ...
ودى من احدى القصص اللى سمعتها منه وصحابه أكدوهالى
وأخيرا مش هطول عليكم وابقى أقولكم الباقى فى مواضيع أخرى
وعلى فكرة أقسم بالله انى لم أختلق هذه القصه فهى منه شخصيا
وان شاء الله هبقى أقولكم لما قرألى الكف وورانى الصور وباقى القصص
لو انتم حبيتم انى أكتبهالكم

اليكم الجزاء الثاني

بسم الله الرحمن الرحيم

لكم قصتين قصصهم على مؤخرا ...
فى بداية جلستى معه سألته عن أغرب المواقف التى تعرض لها ...
فكان الحديث معه كالتالى:
قولى بعد أذنك ايه أغرب المواقف التى تعرضت لها فى أثناء بحثك عن الأشياء
الثمينه ؟
فرد عليا وقالى كنت فى احدى القرى (ومعذرة لن أذكر أسمها وأين تقع لأسباب(
ومعى الأشخاص الذين يملكون بيتا قديما وكبيرا وقالولى يا أخ..... أحنا بنشوف
عندنا ساعات تظهر ديوك فجأه وتقعد تدن فى مكان معين على فترات شبه متقاربه
فالظاهر ان فى حاجه عندنا بعد أذنك شوفلنا فى ايه للأطمئنان ليس أكثر.....
فطبعا انا قلت له ايه حكاية الديوك اللى بتظهر فجأه عند هذا المكان بالذات وتقعد
تدن؟ قالى شوف طالما ان مجموعه من الذيوك تظهر فجأه وتختفى هذا يعنى ان
فيه حاجه مدفونه تحت الأرض اللى واقفين عليها يعنى اللى بيظهروا فيها
لأن الديوك ترى ما لا نراه نحن وتحس بالأشياء الروحانيه ونحن لا نستطيع
عموما انا بالنسبه لى انا (مطارد الأشباح) لم أعلق وقلت له طيب أنت عرفت أذاى
ان فى حاجه هنا عند الناس بالتحديد رد على وقالى انا خليت واحد جابلى تراب
من الأرض المطلوبه دون ان يلمس التراب بيديه حتى أقوم بأختباراتى...
قلت له أختبارات ايه؟ قالى بقعد فى غرفتى وأطفىء الأنوار وأطلق البخور
وأبدأ فى قراءة الكلام والتعازيم المطلوبه حتى تحضر الروح المطلوبه لهذا
اليوم لأن لكل يوك من أيام الأسبوع روح مختلفه .... ثم أقريئها السلام
وأطلب منها معرفة مافى الأرض المطلوبه ..... قلت له وهتعرف منين صاحب الأرض
والأرض المطلوبه أيضا؟ فقالى عن طريق هذا التراب اللى أعطهولى....
وأكرر هذه العمليه لمدة ثلاثة أيام حتى أتأكد من ثلاثة أرواح مختلفين وأرد على
أصحاب الأرض بعد كده.....
المهم وجدنا تحت الأرض شىء عجيب وغريب وجدنا سبع بيضات من الحجارة
وكأنهم بيض حقيقى وعندما ترفع البيضه وتقلبها يمين وشمال تحس ان فى
حاجه بتتحرك جواها ووجدنا عصا (عكاز) شكله غريب فقمتها على شكل رأس أنسان
وبقيتها جسده ولكن برجل واحده ولها يدين أحدها ممسكه بحربه(رمح) والأخرى
ممسكه بمنجل وهى أداه لحصد البرسيم واننا لم نجد تفسير لهذه الأشياء لغاية
دلوقتى وهمه عندى فى البيت بتاعى وهوريهملك فى جلسه أخرى ان شاء الله
قلت له وايه الحكايه التانيه ؟
قالى فى راجل كان شارى فيلا على مساحه كبيره جدا جدا وكان ناوى يرمم
الفيلا لأنها قديمه شويه وبالصدفه واحد من العمال وهو بيرمم احدى الأسوار
وجد ان السور ممتد لمسافه تحت الأرض فأستغرب وقعد يحفر جنب السور
لقاه لسه ممتد أكثر فبسرعه قال لصاحب الفيلا فعلى الفور كلمنى وقالى
تعالى بسرعه عندنا أحنا لقينا حاجه غريبه جدا ولازم تشوفها.
فرحت عنده وورانى السور وفعلا لقيته ممتد للأسفل تحت الأرض فقلت
فى نفسى حاجه غريبه جدا ... فبعد تفكير وليس تحضير قلت له نفحت
جنب السور ونشوف فيه ايه ... المهم العمال قعدوا يحفروا وانا متابع الموقف
فى ذهول فبعد مسافه حوالى 3 أو 4 متر تحت الأرض وجدنا باب كبير لمنزل
كبير مدفون تحت الأرض وقعدوا العمال يحفروا أمام الباب وحواليه من الجنبين
سبحان الله لقيت فعلا بيت كبير مدفون تحت الأرض المهم العمال مكدبوش خبر
وقعدوا يحاولوا يفتحوا الباب الكبير ده فأول مادخلنا الدنيا كانت ظلام تام وكل
ما أى حد ينور لمبة كشاف تتوهج مره واحده وتنطفىء على طول مره واحده
المهم قعدت أقرأ بعض الكلام والتعازيم حتى أستطعنا ان نوقد شمعه .....
المهم وجدنا ثلاثة أبواب مقفولين ومصنوعين من الجرانيت (مثل الرخام(
العمال حاولوا يكسروه بالفئوس والمعاول ولكن لم ينخدش الحجر حتى
فقلت لهم يا جماعه خلاص الطريقه دى لن تفلح فهذه الأبواب عليها رصد
أى معزم عليها حتى لا تنفتح ويسرق ما ورائها ... المهم جابولى حجر
جيرى ضغير وبدأت أكتب هذه المره على الباب وأقعد أخبط عليه فأسمع
تغيير فى صوت الخبط كأن وراء هذا الحجر فراغ فأستمر فى الكتابه
وأخبط وهكذا حتى فى اخر مره خبتطها بيدى خفيفا فتحطم الحجر وكأنه
لوح زجاجى تكسر .. المهم دخلنا الغرفه فوجدنا كرسى خشب ضخم من
نوع نادر وعليه اطار من الذهب الخالص سمكه يقدر بحوالى شبر أى
10 بوصه تقريبا وامامه تربيزه عليها قاعده كتاب كالتى نضع عليها
المصحف وبجانبها مجموعه من المشاعل التى على شكل قنديل ومتعددة
الأحجام وكلها من الذهب الخالص وألتفتت فوجدت كنبه كبيره من نفس نوع
الخشب وبرضه عليها اطار من الذهب كذلك مثل الكرسى وبعد البحث الطويل
لقينا ثلاث ممياوات لثلاثة أطفال فى أعمار مختلفه المهم على ما قعدت أتفحص
المكان كانوا الناس اللى معايا بقدرة قادر طلعوا كل حاجه بره ولما طلعت أسئلهم
الحاجه راحت فين ماحدش رد عليا المهم حسيت بالغدر وانهم مش هيدونى أجرتى
حتى فقولتلهم انى نسيت حاجه تحت فعلى طول رحت على الغرفتين المقفولين
وعملت عليهم رصد (تعويذه) فوق الرصد اللى موجود يعنى دلوقتى يستحيل
حد يفتحه غيرى ولو جابوا ناس كتير علشان يفكوه يبقى الغرفه دى لن تفتح
الى الأبد وسيبتهم ومشيت وتخيل كانوا عاوزين يدونى المومياوات بدل ما
يدوهم للمتحف وبيقولولى ده حقك فأنا طبعا رفضت وسيبتهم ومشيت ولغاية
دلوقتى مش عارفين يفتحوها وأكيد جابوا ناس تفتحها وأكيد خلاص أتقفلت الى
الأبد ولن أستطيع حتى انا فكها .....
================

وأخيرا أخوانى هذه قصتين من ضمن القصص الكثيره والمثيره التى رواها لى
انا شخصيا مطارد الأشباح والله أعلم وأرجوا ان تعجبكم والى قصص أخرى
ان شاء الله علشان مطولش الموضوع أكتر من كده عليكم ...